في رواية "غويشة "
للكاتبة السعودية المجيدة دارين المساعد والصادرة عن مجموعة النيل العربية للنشر
والتوزيع بالقاهرة كان لي جولة
ملهمة،يقال أن الأدباء يختارون جعلت الكاتبة هذه المناقشة على الحوار بين العقل والقلب هو اخيراً الرواية الناجحة حسب من أجواء الرواية "علموني أن أهوائهم هي من قادهم للموتو وما انا الا آداة. هنا وانا عالق في هذا الزحام يبدو لهم أني في اضعف حالاتي فيزيد نشاطهم. لوجودهم فحيح يقشعر له بدني ويشعل في جسدي رهبة تصرخ منها نبضاتي. التفت بحرج من ظهور هذا على ملامحي. أغلقت زجاج السيارة وانشغلت بالعد التنازلي لاشارة المرور تاركاً لمرافقيي الأموات حرية الحديث وأرواحهم الباردة تبدد حرارة شمس الرياض. مهمتي الأخيرة لمت تنتهي بعد وكل من تم تصفيته يرافقني عبر البلاد والقارات وفي نومي وفيق يقظتي بشكل يزيد من عزلتي .أوافق على هذا و يمكنني احتماله. كثيرا آمنت أن ما تقترفه يداي يبصم على حياتي ببصمة الشقاء. وما أن ظهرت هي صرت لا آبه بالشقاء ولا بالذنب. إنها النجاة والإنجاز وحقيقة الظفر. لايهم كم من الوسائل سأستبيح أيضا من أجلها هنا. صارعت أفكاري والأحداث القديمة تحدد مصير الجديدة وتقلقني..
|
حول دعم المواقع بروابط خارجية - اضغط هنا
راسلنا (هنا) لدعم موقعك بالروابط الخارجية. | ||
راسلنا (هنا) لدعم موقعك بالروابط الخارجية. نقدم لكم مجانًا خدمة:
الهدف من مشاركة رابط موقعك ورابط مقالك أو كتابك هو:
راسلنا (هنا) لنشرموقعك برابط خارجي.
|